«استطاعت «ريما» بطريقةٍ بارعة أن تَحصُل على المعلومات اللازمة من السفارة الإيطالية، وعرَفت أن
السفارة لم تطلب أية صناديق، وهكذا تأكَّدت أن الصناديق الثلاثة التي وصلت باسم السفارة كانت
مُحمَّلة بأشياءَ غيرِ مشروعة، وأنها دخلت إلى مصر باسم السفارة الإيطالية بأوراقٍ مُزوَّرة.»